- التكبير قبل الصلاة، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا كان يوم الجمعة كان على كل باب من أبواب المسجد ملائكة يكتبون الأول فالأول، فإذا جلس الإمام طووا صحفهم وجلسوا يستمعون الذكر، ومثل المهجر (المكبر) كمثل الذي يهدي بدنه، ثم كالذي يهدي بقرة ثم كبشا ثم دجاجة ثم بيضة". - الإكثار من الصلاة على رسول الله، وقد قال صلى الله عليه وسلم: " ان من أفضل أيامكم يوم الجمعة فيه خلق ادم وفيه قبض وفيه النفخة وفيه الصعقة فأكثروا علي من الصلاة فيه فإن الصلاة معروضة علي إن الله حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء". - الاغتسال قبل صلاة الظهر، لقول صلى الله عليه وسلم ك" إذا جاء أحدكم الجمعة فليغتسل" - لبس أحسن الثياب والتسول لقول صلى الله عليه وسلم: " من اغتسل يوم الجمعة واستاك ومس من طيب إن كان عنده ولبس أحسن ثيابه ثم خرج حتى يأتي المسجد فلم يتخط رقاب الناس حتى ركع ما شاء أن يركع ثم انصت إذا خرج الإمام فلم يتكلم حتى يفرغ من صلاته كانت كفارة لما بينها وبين الجمعة التي قبلها". - الإنصات إلى خطبة الجمعة وفهمها والاستفادة من مضمونها، فقد قال صلى الله عليه وسلم " إذا قلت لصاحبك أنصت يوم الجمعة والإمام يخطب فقد لفوت" - عدم تخطي الرقاب وإيذاء المصلين في المسجد، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لرجل تخطى رقاب الناس يوم الجمعة وهو يخطب: " اجلس فقد اذيت وأنيت" - صلاة الجمعة من الأعمال الصالحة التي تدخل الجنة، فقد قال صلى الله عليه وسلم: " خمس من عملهن في يوم كتبه الله من أهل الجنة من عاد مريض، وشهد جنازة، وصام يوما، وراح الى الجمعة وأعتق رقبة". - الجمعة يوم تكفر فيه السيئات، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يغتسل رجل يوم الجمعة ويتطهر ما استطاع من طهر ويدهن من دهنه أو يمس من طيب بيته ثم يخرج فلا يفرق بين اثنين، ثم يصلي كا كتب له ثم ينصت إذا تكلم الإمام إلا غفر له ما بينه وبين الجمعة الأخرى". - للشخص المصلي الذي يمشي إلى المسجد من أجل أداء صلاة الجمعة أجر عظيم، فقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم: من غسل يوم الجمعة واغتسل ثم ابكر وابتكر ومشى ولم يركب ودنا من الإمام فاستمع ولم يلغ كان له بكل خطوة عمل سنة أجر صيامها وقيامها" - يغفر للمصلي ما بين الجمعتين، حيث قال صلى الله عليه وسلم "من اغتسل ثم أتى الجمعة فصلى ما قدر له ثم انصت حتى يفرغ من خطبته ثم يصلي معه غفر له ما بينه وبين الجمعة الأخرى وفضل ثلاثة أيام"